Blog
Omar Marmoush provides a significant advantage for Guardiola’s Club World Cup and De Bruyne enters discussions with Inter Miami.
- أبريل 8, 2025
- Posted by: khalil
- Category: Uncategorized
قرر عمر مرموش تمثيل فريق مانشستر سيتي في بطولة كأس العالم للأندية التي تقام بين يونيو ويوليو بدلاً من الانضمام إلى معسكر منتخب مصر الوطني، وفقًا لتقرير جديد. سيشارك مانشستر سيتي في البطولة المكونة من 32 ناديًا والمقرر عقدها في الولايات المتحدة في نهاية موسم 2024-25، حيث يتطلع للحصول على المزيد من البطولات بعد فوزه بدرع الاتحاد الإنجليزي في أغسطس ومنافسته على لقب كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الثامنة.
يهدف فريق بيب جوارديولا إلى إنهاء البطولة في منتصف يوليو، وتحضير الفريق للموسم 2025-26 المقبل. ومن المتوقع أن يقوم المدير الرياضي الجديد، هوجو فيانا، بدعم جوارديولا بشكل كبير في سوق الانتقالات لتعزيز الفريق.
يتوقع أن يجري السيتي تغييرات جذرية على تشكيلتهم الأولى بعد التعاقد مع عبد القادر خسانوف، وعمر مرموش، وفيتور ريوس، ونيكو غونزاليس مقابل مبلغ إجمالي بلغ 181.5 مليون جنيه إسترليني في يناير، لتقديم دعم لجوارديولا خلال فترة صعبة من إصابات اللاعبين.
وصول مرموش من نادي إينتراخت فرانكفورت بعد نصف موسم مذهل في الدوري الألماني يُعتبر خبرًا سارًا لمشجعي السيتي في موسم كان محبطًا بشكل عام للنادي. سجل اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا ستة أهداف وقدم تمريرة حاسمة في 13 مباراة مع فريقه الجديد في كل البطولات، وحقق الهاتريك ضد نيوكاسل يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز، وأحرز هدف الفوز في ربع نهائي كأس الاتحاد ضد بورنموث.
في غياب إيرلينغ هالاند – الذي يُتوقع ابتعاده لمدة شهر ونصف بسبب إصابة في الكاحل – يقع عبء تسجيل الأهداف بشكل طبيعي على عاتق مرموش لتقديم الأداء المطلوب وتعزيز مساهمة السيتي في السعي للوصول إلى المراكز الأربعة الأولى والمنافسة في كأس الاتحاد.
وفقًا لما أُبلغ به من قبل إسماعيل محمود، فإن مرموش سيظل مع فريق مانشستر سيتي في بطولة كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، ولن ينضم إلى منتخب مصر في يونيو. يعد هذا الخبر دفعة قوية لجوارديولا والفريق، الذين ينتظرون قرارًا بشأن توافر كيفن دي بروين للبطولة بعد إفصاح اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا عن نيته مغادرة النادي في الأشهر المقبلة وسط اهتمام حديث من نادي إنتر ميامي في الدوري الأمريكي.
لقد كان وجود مرموش بمثابة نسمة من الهواء النقي لفريق مانشستر سيتي الذي عانى من قلة الإبداع في الهجوم، وتأكد ذلك في غياب هالاند الذي فشل في تهديد مرمى المنافسين خلال الموسم.